لحظة وصول الدكتور / محمد حلمي مراد وزير التربية والتعليم إلي مدرسة دمنهور الثانوية يوم 9/4/1969
ويظهر معه المرحوم اللواء / علي فوزي يونس
ويظهر معه المرحوم اللواء / علي فوزي يونس
— with المرحوم الزميل / يوسف عبد الرؤف, المرحوم الأستاذ/ السيد القوني ناظر المدرسة, الدكتور/ محمد حلمي مراد وزير التربية والتعليم, الأستاذ/ ابراهيم أدم, اللواء / علي فوزي يونس محافظ البحيرة, الزميل/ محمد الأنصاري محمد ابراهيم رئيس اتحاد طلاب مدر and الزميل/ حيصر صبحي الشامي.
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
صورة
من الجو لإستاد دمنهور والذي تم إفتتاحه رسميا يوم 3 ديسمبر 1961
بمباراة كرة القدم بين فريقي دمنهور وفريق إيلفسبورج السويدي حيث إلقيت
الكرة في منتصف الملعب من طائرة هليوكبتر إيذانا ببدء المباراة
كما يظهر في الصورة النادي الإجتماعي وشارع عبد السلام الشاذلي
والصورة ترجع إلي سنة 1966.
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
صورة
من الجو لإستاد دمنهور والذي تم إفتتاحه رسميا يوم 3 ديسمبر 1961
بمباراة كرة القدم بين فريقي دمنهور وفريق إيلفسبورج السويدي حيث إلقيت
الكرة في منتصف الملعب من طائرة هليوكبتر إيذانا ببدء المباراة
كما يظهر في الصورة النادي الإجتماعي وشارع عبد السلام الشاذلي
والصورة ترجع إلي سنة 1966.
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
حتي
سنة 1924 لم يكن بدمنهور أو مديرية البحيرة أي مدرسة للتعليم الثانوي
للبنين لذلك كانت الكثير من الأسر توفد أبنائها للدراسة بمدرسة العباسية
الثانوية بالأسكندرية ومن منطلق نشر التعليم الثانوي أخذ المجلس البلدي تلك
المهمة علي عاتقه فقرر إنشاء مدرسة ثانوية في دمنهور حيث تم إنشاء أول فصل
للمرحلة الثانوية(13/10/1924 ) بمدرسة الزراعة المتوسطة أول مقر مؤقت
لمدرسة دمنهور الثانوية ثم شرع المجلس في شراء مساحة
من الأرض( أربعة أفدنة و أربعة عشر سهما ) لتكون مقرا للمدرسة الجديدة وتم
تسجيل عقد الشراء برقم 4413 في 17 يونيو 1925 لتبدأ بعدها عملية البناء
والتشييد بتكلفة 29730 جنيها و 359 مليما منها مبلغ 12768 جنيها و 123
مليما تبرع بها أبناء دمنهور ومديرية البحيرة .. وقد انتهت عملية البناء
والتجهيز في أواخر سنة 1928لتبدأ الدراسة مع بداية العام الدراسي
1928/1929.
وفي 27 مايو 1933 أصدر الملك فؤاد الأول مرسوما ملكيا بإعتبار المدرسة من أملاك الحكومة المصرية .
وأثناء معارك العلمين سنة 1942 تم تحويل المدرسة لمستشفي عسكري للحلفاء
وبعدها تحولت لتكون مقرا لكلية الزراعة بجامعة فاروق الأول حيث كانت
كلية الزراعة هي الوحيدة التي يوجد مقرها خارج الأسكندرية وظلت بها حتي
أواخر الاربعينيات ثم نقلت إلي مدرسة الزراعة المتوسطة .
والصورة
التقطت سنة 1935ويلاحظ مرور ترعة الخندق الشرقي بجوار المدرسة قبل ردمها
في سنة 1962 كما كان الطريق الزراعي ( القاهرة / الاشكندرية) يمر أيضا
بجوار المدرسةحتي
سنة 1924 لم يكن بدمنهور أو مديرية البحيرة أي مدرسة للتعليم الثانوي
للبنين لذلك كانت الكثير من الأسر توفد أبنائها للدراسة بمدرسة العباسية
الثانوية بالأسكندرية ومن منطلق نشر التعليم الثانوي أخذ المجلس البلدي تلك
المهمة علي عاتقه فقرر إنشاء مدرسة ثانوية في دمنهور حيث تم إنشاء أول فصل
للمرحلة الثانوية(13/10/1924 ) بمدرسة الزراعة المتوسطة أول مقر مؤقت
لمدرسة دمنهور الثانوية ثم شرع المجلس في شراء مساحة
من الأرض( أربعة أفدنة و أربعة عشر سهما ) لتكون مقرا للمدرسة الجديدة وتم
تسجيل عقد الشراء برقم 4413 في 17 يونيو 1925 لتبدأ بعدها عملية البناء
والتشييد بتكلفة 29730 جنيها و 359 مليما منها مبلغ 12768 جنيها و 123
مليما تبرع بها أبناء دمنهور ومديرية البحيرة .. وقد انتهت عملية البناء
والتجهيز في أواخر سنة 1928لتبدأ الدراسة مع بداية العام الدراسي
1928/1929.
وفي 27 مايو 1933 أصدر الملك فؤاد الأول مرسوما ملكيا بإعتبار المدرسة من أملاك الحكومة المصرية .
وأثناء معارك العلمين سنة 1942 تم تحويل المدرسة لمستشفي عسكري للحلفاء
وبعدها تحولت لتكون مقرا لكلية الزراعة بجامعة فاروق الأول حيث كانت
كلية الزراعة هي الوحيدة التي يوجد مقرها خارج الأسكندرية وظلت بها حتي
أواخر الاربعينيات ثم نقلت إلي مدرسة الزراعة المتوسطة .
والصورة
التقطت سنة 1935ويلاحظ مرور ترعة الخندق الشرقي بجوار المدرسة قبل ردمها
في سنة 1962 كما كان الطريق الزراعي ( القاهرة / الاشكندرية) يمر أيضا
بجوار المدرسة
===================================================================
المهندس / عزيز صدقي وزير الصناعة أثناء لقائه مع كبار مؤسسي شركة سجاد دمنهور بعد الإنتهاء من توقيع وتوثيق عقد تأسيس الشركة . ومن أهم مؤسسي الشركة من أبناء دمنهور كل من السادة :
الأستاذ/ حسن إبراهيم أباظه وأولاده --- حضرة / أحمد بك محمد الوكيل--- الشيخ/ محمد أحمد عبد الكريم --- الأستاذ/ علي محمود الوكيل ---- الأستاذ/ محمد أحمد الوكيل --- الأديب والصحفي/ إسماعيل حسين الحبروك ---- الأستاذ/ محمد محمد الحناوي ---- الحاج/ محمد عبد الغني غبينة ---- ومن القاهرة كل من :
الأستاذ/ عبد الحميد كازروني وهو أول رئيس مجلس إدارة للشركة
الأستاذ/ مصطفي طلعت
كما تم إختيار الأستاذ/ كمال حسن أباظة نائبا للرئيس والعضو المنتدب
وفيما يلي أسماء بعض المؤسسين ونبدأ من يمين الصورة الشيخ محمد أحمد عبد الكريم / الأستاذ/ حسن إبراهيم أباظة / أحمد بك الوكيل/ الأستاذ/ محمود علي الوكيل / الأستاذ/ يحيي الملا وكيل وزارة الصناعة وخلفه الأديب الصحفي / إسماعيل الحبروك ثم وقوفا في أقصي اليمين الأستاذ/ كمال حسن أباظة ثم الأستاذ/ رشاد أباظة
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
قد يظن البعض أن هذا المبني الكلاسيكي الرائع التصميم هو أحد المباني القديمة في الحي اللاتيني بباريس .. ولكنه من روائع العمارة الكلاسيكية بدمنهور والتي تحتوي علي العديد من المباني الرائعة والمتعددة الطرز المعمارية الرائعة والفريدة والتي ومن النادر أن نجد لها مثيلا ... والصورة إلتقطت سنة 1927 لعمارة اللقاني المواجهة للمحكمة الكلية القديمة بشارع الضبطية والمبني مكون من دور أرضي كانت تشغله ولا زالت قهوة مظهر ثم ثلاثة أدوار علوية وفي الطابق الأول علوي المطل علي شارعي الضبطية وخيري باشا كانت توجد عيادة الدكتور / محمد صدقي بك والد المهندس/ عزيز محمد صدقي وزير الصناعة ورئيس مجلس الوزراء السابق والذي تخرج من مدرسة دمنهور الثانوية أما الطابق الثالث علوي فكان معملا للتحاليل الطبية للدكتور / محمد فاضل عبد الله الشرقاوي ومؤسس صيدلية الأمة سنة 1928ومؤسس جميعة محبي الفنون بدمنهور ومؤلف أهم كتاب عن حياة الشيخ / سلامة حجازي سنة 1933 كما أنه كان من أقطاب الحزب الوطني القديم الذي أسسه الزعيم / مصطفي كامل .
الصورة من مجموعة الصيدلي / فاضل هادي فاضل
وفي 27 مايو 1933 أصدر الملك فؤاد الأول مرسوما ملكيا بإعتبار المدرسة من أملاك الحكومة المصرية .
وأثناء معارك العلمين سنة 1942 تم تحويل المدرسة لمستشفي عسكري للحلفاء وبعدها تحولت لتكون مقرا لكلية الزراعة بجامعة فاروق الأول حيث كانت كلية الزراعة هي الوحيدة التي يوجد مقرها خارج الأسكندرية وظلت بها حتي أواخر الاربعينيات ثم نقلت إلي مدرسة الزراعة المتوسطة .
والصورة التقطت سنة 1935ويلاحظ مرور ترعة الخندق الشرقي بجوار المدرسة قبل ردمها في سنة 1962 كما كان الطريق الزراعي ( القاهرة / الاشكندرية) يمر أيضا بجوار المدرسةحتي سنة 1924 لم يكن بدمنهور أو مديرية البحيرة أي مدرسة للتعليم الثانوي للبنين لذلك كانت الكثير من الأسر توفد أبنائها للدراسة بمدرسة العباسية الثانوية بالأسكندرية ومن منطلق نشر التعليم الثانوي أخذ المجلس البلدي تلك المهمة علي عاتقه فقرر إنشاء مدرسة ثانوية في دمنهور حيث تم إنشاء أول فصل للمرحلة الثانوية(13/10/1924 ) بمدرسة الزراعة المتوسطة أول مقر مؤقت لمدرسة دمنهور الثانوية ثم شرع المجلس في شراء مساحة من الأرض( أربعة أفدنة و أربعة عشر سهما ) لتكون مقرا للمدرسة الجديدة وتم تسجيل عقد الشراء برقم 4413 في 17 يونيو 1925 لتبدأ بعدها عملية البناء والتشييد بتكلفة 29730 جنيها و 359 مليما منها مبلغ 12768 جنيها و 123 مليما تبرع بها أبناء دمنهور ومديرية البحيرة .. وقد انتهت عملية البناء والتجهيز في أواخر سنة 1928لتبدأ الدراسة مع بداية العام الدراسي 1928/1929.
وأثناء معارك العلمين سنة 1942 تم تحويل المدرسة لمستشفي عسكري للحلفاء وبعدها تحولت لتكون مقرا لكلية الزراعة بجامعة فاروق الأول حيث كانت كلية الزراعة هي الوحيدة التي يوجد مقرها خارج الأسكندرية وظلت بها حتي أواخر الاربعينيات ثم نقلت إلي مدرسة الزراعة المتوسطة .
والصورة التقطت سنة 1935ويلاحظ مرور ترعة الخندق الشرقي بجوار المدرسة قبل ردمها في سنة 1962 كما كان الطريق الزراعي ( القاهرة / الاشكندرية) يمر أيضا بجوار المدرسة
===================================================================
المهندس / عزيز صدقي وزير الصناعة أثناء لقائه مع كبار مؤسسي شركة سجاد دمنهور بعد الإنتهاء من توقيع وتوثيق عقد تأسيس الشركة . ومن أهم مؤسسي الشركة من أبناء دمنهور كل من السادة :
الأستاذ/ حسن إبراهيم أباظه وأولاده --- حضرة / أحمد بك محمد الوكيل--- الشيخ/ محمد أحمد عبد الكريم --- الأستاذ/ علي محمود الوكيل ---- الأستاذ/ محمد أحمد الوكيل --- الأديب والصحفي/ إسماعيل حسين الحبروك ---- الأستاذ/ محمد محمد الحناوي ---- الحاج/ محمد عبد الغني غبينة ---- ومن القاهرة كل من :
الأستاذ/ عبد الحميد كازروني وهو أول رئيس مجلس إدارة للشركة
الأستاذ/ مصطفي طلعت
كما تم إختيار الأستاذ/ كمال حسن أباظة نائبا للرئيس والعضو المنتدب
وفيما يلي أسماء بعض المؤسسين ونبدأ من يمين الصورة الشيخ محمد أحمد عبد الكريم / الأستاذ/ حسن إبراهيم أباظة / أحمد بك الوكيل/ الأستاذ/ محمود علي الوكيل / الأستاذ/ يحيي الملا وكيل وزارة الصناعة وخلفه الأديب الصحفي / إسماعيل الحبروك ثم وقوفا في أقصي اليمين الأستاذ/ كمال حسن أباظة ثم الأستاذ/ رشاد أباظة
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
قد يظن البعض أن هذا المبني الكلاسيكي الرائع التصميم هو أحد المباني القديمة في الحي اللاتيني بباريس .. ولكنه من روائع العمارة الكلاسيكية بدمنهور والتي تحتوي علي العديد من المباني الرائعة والمتعددة الطرز المعمارية الرائعة والفريدة والتي ومن النادر أن نجد لها مثيلا ... والصورة إلتقطت سنة 1927 لعمارة اللقاني المواجهة للمحكمة الكلية القديمة بشارع الضبطية والمبني مكون من دور أرضي كانت تشغله ولا زالت قهوة مظهر ثم ثلاثة أدوار علوية وفي الطابق الأول علوي المطل علي شارعي الضبطية وخيري باشا كانت توجد عيادة الدكتور / محمد صدقي بك والد المهندس/ عزيز محمد صدقي وزير الصناعة ورئيس مجلس الوزراء السابق والذي تخرج من مدرسة دمنهور الثانوية أما الطابق الثالث علوي فكان معملا للتحاليل الطبية للدكتور / محمد فاضل عبد الله الشرقاوي ومؤسس صيدلية الأمة سنة 1928ومؤسس جميعة محبي الفنون بدمنهور ومؤلف أهم كتاب عن حياة الشيخ / سلامة حجازي سنة 1933 كما أنه كان من أقطاب الحزب الوطني القديم الذي أسسه الزعيم / مصطفي كامل .
الصورة من مجموعة الصيدلي / فاضل هادي فاضل
صورة تجمع بين دار المجلس البلدي ( وضع الملك فؤاد الأول حجر أساسه يوم السبت 8 نوفمبر 1930 و أفتتحه إسماعيل باشا صدقي رئيس الوزراء نائبا عن الملك فؤاد يوم 19 مايو 1932) ومبني مركز شرطة دمنهور والذي تأسس سنة 1901 ثم الصهريج الحديدي والذي أقامه الإنجليز في بداية القرن العشرين .. وفي نهاية الثمانينيات تم هدم الصهريج وبيع مخلفاته بالكيلو ليقام بدلا منه عمارة شركة مصر للتأمين .
من مجموعة الأستاذ/ يسري عزوز شعت
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
صورة تجمع بين دار المجلس البلدي ( وضع الملك فؤاد الأول حجر أساسه يوم السبت 8 نوفمبر 1930 و أفتتحه إسماعيل باشا صدقي رئيس الوزراء نائبا عن الملك فؤاد يوم 19 مايو 1932) ومبني مركز شرطة دمنهور والذي تأسس سنة 1901 ثم الصهريج الحديدي والذي أقامه الإنجليز في بداية القرن العشرين .. وفي نهاية الثمانينيات تم هدم الصهريج وبيع مخلفاته بالكيلو ليقام بدلا منه عمارة شركة مصر للتأمين .
من مجموعة الأستاذ/ يسري عزوز شعت
موكب الرئيس الراحل/ جمال عبد الناصر أثناء مروره أمام مديرية الأمن القديمة (الواجهة التي كانت تطل علي ميدان المحطة) عند زيارته لدمنهور يوم الأربعاء 15 يونيو 1966.. ومديرية الأمن القديمة كانت قد إنشئت سنة 1882 وظلت في مكانها حتي بدايات السبعينيات من القرن الماضي ونقلت بعدها إلي شارع عبد السلام الشاذلي .. الصورة منشورة بجريدة الأهرام عدد يوم الخميس 16 يونيو 1966 ..
. من إهداء الأستاذ/ سامي الحمامصي
JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ
جزيرة البط ومزلقان جزيرة البط ومساكن جزيرة البط كلمات متداولة في أحاديثنا وجيل السبعينيات وما بعدها سمع وشاهد المزلقان والمساكن ومن المؤكد أنه لم يري أو يشاهد جزيرة البط والتي طغت بشهرتها علي ماجاورها من أماكن وربما سمع عنها .. وجزيرة البط كانت تبدأ من يمين الطريق بعد عبور المزلقان المواجه لجراج أتوبيس غرب الدلتا ( النقل الداخلي حاليا ) وصولا حتي مزلقان قطار دسوق المواجه لشركة الزيوت المستخلصة ... وجزيرة البط وهي من إنجازات السيد / وجيه أباظة وكانت مشروعا إقتصاديا ناجحا لتفريخ وتربية وتسمين وبيع البط البكيني الوارد من الصين الشعبية كما كانت مزارا ومكانا ترفيهيا حيث تم الإستفادة من طبيعة المنطقة كوجود رافد من روافد ترعة الخندق لتربية البط وبناء عنابر وعمل مجاري مائية ليلائم الغرض من إنشائها وإستمرت حتي منتصف السبعينيات وبعدها تحول جزءا منها كمقر للشرطة العسكرية أو ما تعرف ب س 50 ومازال وفي بداية الثمانينيات تحولت باقي المساحة إلي شركة مياه الشرب بالبحيرة .
... الصورة من محموعة الأستاذ/ يسري عزوز شعت
موكب الرئيس الراحل/ جمال عبد الناصر أثناء مروره أمام مديرية الأمن القديمة (الواجهة التي كانت تطل علي ميدان المحطة) عند زيارته لدمنهور يوم الأربعاء 15 يونيو 1966.. ومديرية الأمن القديمة كانت قد إنشئت سنة 1882 وظلت في مكانها حتي بدايات السبعينيات من القرن الماضي ونقلت بعدها إلي شارع عبد السلام الشاذلي .. الصورة منشورة بجريدة الأهرام عدد يوم الخميس 16 يونيو 1966 ..
. من إهداء الأستاذ/ سامي الحمامصي
جزيرة البط ومزلقان جزيرة البط ومساكن جزيرة البط كلمات متداولة في أحاديثنا وجيل السبعينيات وما بعدها سمع وشاهد المزلقان والمساكن ومن المؤكد أنه لم يري أو يشاهد جزيرة البط والتي طغت بشهرتها علي ماجاورها من أماكن وربما سمع عنها .. وجزيرة البط كانت تبدأ من يمين الطريق بعد عبور المزلقان المواجه لجراج أتوبيس غرب الدلتا ( النقل الداخلي حاليا ) وصولا حتي مزلقان قطار دسوق المواجه لشركة الزيوت المستخلصة ... وجزيرة البط وهي من إنجازات السيد / وجيه أباظة وكانت مشروعا إقتصاديا ناجحا لتفريخ وتربية وتسمين وبيع البط البكيني الوارد من الصين الشعبية كما كانت مزارا ومكانا ترفيهيا حيث تم الإستفادة من طبيعة المنطقة كوجود رافد من روافد ترعة الخندق لتربية البط وبناء عنابر وعمل مجاري مائية ليلائم الغرض من إنشائها وإستمرت حتي منتصف السبعينيات وبعدها تحول جزءا منها كمقر للشرطة العسكرية أو ما تعرف ب س 50 ومازال وفي بداية الثمانينيات تحولت باقي المساحة إلي شركة مياه الشرب بالبحيرة .
... الصورة من محموعة الأستاذ/ يسري عزوز شعت
كل الصورة القديمة والمنشورة هنا مسروقة ودون إذن من https://www.facebook.com/groups/118968368120900/
ردحذفمجموعة دمنهور صور وحكايات قديمة damanhour old photos and stories group
ردحذفhttps://www.facebook.com/groups/118968368120900/