....
عبق التاريخ في دمنهور
...
الرئيس اللواء محمد نجيب في السيارة المكشوفة بميدان الساعة وهو يحيي أبناء دمنهورالمستقبلين له عند زيارته للمدينة سنة 1953
كشك الموسيقي بمنتزه البلدية في بداية الثلاثينيات( حديقة الجمهورية حاليا)
صورة لسوق الإ نتاج الزراعي والصناعي بدمنهور سنة 1964 وكان مكانه ملعب البلدية القديم ومما هو حدير بالذكر ان ملعب البلدية تفاصل بين منتزة البلدية حديقة الجمهورية الأن)
وجيه أباظة أول محافظ للبحيرة عند إفتتاح المقر الدائم للجمعية النسائية لتحسين الصحة بدمنهور في يوليو 1963
معسكر الحرس الوطني القدبم سنة 1953 والحرس الوطني هو تنظبم شبه عسكري للدفاع الشعبي وتم تكوينه بعد ثورة يوليو وكان يضم العمال والفلاحين وطلبة الجامعات والمدارس
مشايخ وأساتذة وطلبة جمعية المحافظة علي القرأن الكريم في نهاية الثلاثينيات
مدرسة دمنهور الثانوية سنة 1935
محمد حلمي مراد أثاء زيارته لمدرسة دمنهور الثانوية للبنات يوم 9 أبريل 1969
مبني مديرية البحيرة والتي تفضل بوضع حجر أساسها في اليوم التالي ( السبت 8 نوفمبر 1930)
صورة نادرة لمئذنة مسجد سيدي عطية أبو الريش ستة 1964 وقبل هدم المسجد وإعاده بنائه مرة إخري
الشيخ عطية عز الدين بن يحيى المعروف بأبى الريش والذى ينتهى نسبه الى الإمام إدريس بن عبد الله بن الحسن العلوى الذى اسس دولة الأدارسة ببلاد المغرب الأقصى
ولد رضى الله عنه فى المدينة المنورة سنة 394هـ حيث امضى طفولته ومعظم شبابه * وتلقى العلم على ايدى فقهائها وعلمائها
وفى مدرسة الامام ملك ظهر امر شيخنا ولعل السبب فى اختيار الشيخ عطية مذهب الامام ملك فى ذلك الوقت دون غيره من مذاهب السنة الاخرى هو ان الامام مالكا اعتمد على أصلين هما وقول الصحابة وعمل اهل المدينة وقد خلف لنا الامام ملك كتاب الموطأ وفيه أحاديث جمعها من خمسة وتسعين رجلا كلهم مدنيون إلا ستة وما رواه عن الستة قليل ، ورغبته فى الاطلاع على آثار مالك غير المباشرة التى جمع فقهية ( اسد بن الفرات 9 تلميذ الامام ملك بقاء هناك طويلا نظرا لاضطراب الأحوال فتركها وحضر الى مصر حيث بقى معززا مكرما بمدينة القاهرة ومنها رحل الى الدلتا متنقلا من بلدة الى اخرى حتى استقر به المقام فى مدينة دمنهور فاتخذ له خلوة وانقطع للعبادة وتوفى سنة 484هـ ودفن بتلك الخلوة *
==========================================================================================================================================================================================
صورة نادرة لمسجد الحبشي بدمنهور(1928) ن
صورة لناظر ومدرسي وطلبة مدرسة الصنايع بدمنهور في أواخر الثلاثنيات ويظهر في الصورة الطالب كمال الشناوى
حمال عبد الناصر والرئيس اليوغوسلافي جوزيف بروز تيتو وهما يشاهدان عرضا لفرقةدمنهور للفنون الشعبية أثناء زيارتهما لمديرية التحرير
اليكسي كوسيجين رئيس وزراء الاتحاد السوفيتي في لقطة تذكارية مع فرقة دمنهور للفنون الشعبية
======================================
الملك فاروق الأول أثناء عودته من مرسيليا بالباخرة (الشيخ علي عاصي) أغسطس1937 فى الصوره (الشيخ علي عاصي)
يقدم للملك الفول المدمس الذي اشتهر به في دمنهور , في قدر من الذهب ========================================
الرئيس جمال عبد الناصر أثناء خطابه في إستاد دمنهور يوم الأربعاء 15يونيو 1966 علي هامش زيارته لدمنهور
إفتتاح نادي المعلمين بدمنهور في منتصف الستينيات
يرجع تاريخ هذه الصورة الى عشرينيات القرن الماضي, وقد تم التقاطها من فوق مئذنة مسجد الحبشي وتجمع مدرسة البنات ومدرسة الصنايع ومدرسة الزراعة المتوسطة كما يظهر فيها مجري ترعة الخندق الشرقي والتي كانت تمر خلف الثلاث مدارس ( وكانت تلك المنطقة من المجري الملاحي تعرف بكوع القرد ) ثم يستمر المجري حتي يمر من أمام مدرسة دمنهور الثانوية للبنين
=================================================================================
=============================
الملك فؤاد الاول عند وصوله الي محطة دمنهور يوم الجمعة 7نوفمبر 1930 لوضع حجر اساس مكتبة فؤاد وتياترو فاروق
========================================
عبد السلام باشا الشاذلي هو الذي نقل دمنهور من قرية كبيرة إلي مدينة راقية وفي عهده تم إنشاء تياترو فاروق ( الأوبرا حاليا) ومبني المجلس البلدي ودار الأسعاف ومبني مديرية البحيرة ( مجلس الدولة حاليا) ومنتزة البلدية ( حديقة الجمهورية حاليا ) وكذلك فتح شارع الملك فؤاد الأول ( الجمهورية ) وشارع الأميرة فوقية ( 23يوليو )
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من روائع العمارة الكلاسيكية بدمنهور والتي تحتوي علي العديد من المباني الرائعة والمتعددة الطرز المعمارية الرائعة والفريدة والتي ومن النادر أن نجد لها مثيلا … والصورة إلتقطت سنة 1927 لعمارة اللقاني المواجهة للمحكمة الكلية القديمة
....
عبق التاريخ في دمنهور
...
...
الرئيس اللواء محمد نجيب في السيارة المكشوفة بميدان الساعة وهو يحيي أبناء دمنهورالمستقبلين له عند زيارته للمدينة سنة 1953
كشك الموسيقي بمنتزه البلدية في بداية الثلاثينيات( حديقة الجمهورية حاليا)
صورة لسوق الإ نتاج الزراعي والصناعي بدمنهور سنة 1964 وكان مكانه ملعب البلدية القديم ومما هو حدير بالذكر ان ملعب البلدية تفاصل بين منتزة البلدية حديقة الجمهورية الأن)
وجيه أباظة أول محافظ للبحيرة عند إفتتاح المقر الدائم للجمعية النسائية لتحسين الصحة بدمنهور في يوليو 1963
معسكر الحرس الوطني القدبم سنة 1953 والحرس الوطني هو تنظبم شبه عسكري للدفاع الشعبي وتم تكوينه بعد ثورة يوليو وكان يضم العمال والفلاحين وطلبة الجامعات والمدارس
مشايخ وأساتذة وطلبة جمعية المحافظة علي القرأن الكريم في نهاية الثلاثينيات
مدرسة دمنهور الثانوية سنة 1935
محمد حلمي مراد أثاء زيارته لمدرسة دمنهور الثانوية للبنات يوم 9 أبريل 1969
مبني مديرية البحيرة والتي تفضل بوضع حجر أساسها في اليوم التالي ( السبت 8 نوفمبر 1930)
صورة نادرة لمئذنة مسجد سيدي عطية أبو الريش ستة 1964 وقبل هدم المسجد وإعاده بنائه مرة إخري
الشيخ عطية عز الدين بن يحيى المعروف بأبى الريش والذى ينتهى نسبه الى الإمام إدريس بن عبد الله بن الحسن العلوى الذى اسس دولة الأدارسة ببلاد المغرب الأقصى
ولد رضى الله عنه فى المدينة المنورة سنة 394هـ حيث امضى طفولته ومعظم شبابه * وتلقى العلم على ايدى فقهائها وعلمائها
وفى مدرسة الامام ملك ظهر امر شيخنا ولعل السبب فى اختيار الشيخ عطية مذهب الامام ملك فى ذلك الوقت دون غيره من مذاهب السنة الاخرى هو ان الامام مالكا اعتمد على أصلين هما وقول الصحابة وعمل اهل المدينة وقد خلف لنا الامام ملك كتاب الموطأ وفيه أحاديث جمعها من خمسة وتسعين رجلا كلهم مدنيون إلا ستة وما رواه عن الستة قليل ، ورغبته فى الاطلاع على آثار مالك غير المباشرة التى جمع فقهية ( اسد بن الفرات 9 تلميذ الامام ملك بقاء هناك طويلا نظرا لاضطراب الأحوال فتركها وحضر الى مصر حيث بقى معززا مكرما بمدينة القاهرة ومنها رحل الى الدلتا متنقلا من بلدة الى اخرى حتى استقر به المقام فى مدينة دمنهور فاتخذ له خلوة وانقطع للعبادة وتوفى سنة 484هـ ودفن بتلك الخلوة *
ولد رضى الله عنه فى المدينة المنورة سنة 394هـ حيث امضى طفولته ومعظم شبابه * وتلقى العلم على ايدى فقهائها وعلمائها
وفى مدرسة الامام ملك ظهر امر شيخنا ولعل السبب فى اختيار الشيخ عطية مذهب الامام ملك فى ذلك الوقت دون غيره من مذاهب السنة الاخرى هو ان الامام مالكا اعتمد على أصلين هما وقول الصحابة وعمل اهل المدينة وقد خلف لنا الامام ملك كتاب الموطأ وفيه أحاديث جمعها من خمسة وتسعين رجلا كلهم مدنيون إلا ستة وما رواه عن الستة قليل ، ورغبته فى الاطلاع على آثار مالك غير المباشرة التى جمع فقهية ( اسد بن الفرات 9 تلميذ الامام ملك بقاء هناك طويلا نظرا لاضطراب الأحوال فتركها وحضر الى مصر حيث بقى معززا مكرما بمدينة القاهرة ومنها رحل الى الدلتا متنقلا من بلدة الى اخرى حتى استقر به المقام فى مدينة دمنهور فاتخذ له خلوة وانقطع للعبادة وتوفى سنة 484هـ ودفن بتلك الخلوة *
==========================================================================================================================================================================================
صورة نادرة لمسجد الحبشي بدمنهور(1928) ن
صورة لناظر ومدرسي وطلبة مدرسة الصنايع بدمنهور في أواخر الثلاثنيات ويظهر في الصورة الطالب كمال الشناوى
حمال عبد الناصر والرئيس اليوغوسلافي جوزيف بروز تيتو وهما يشاهدان عرضا لفرقةدمنهور للفنون الشعبية أثناء زيارتهما لمديرية التحرير
اليكسي كوسيجين رئيس وزراء الاتحاد السوفيتي في لقطة تذكارية مع فرقة دمنهور للفنون الشعبية
======================================
الملك فاروق الأول أثناء عودته من مرسيليا بالباخرة (الشيخ علي عاصي) أغسطس1937 فى الصوره (الشيخ علي عاصي)
يقدم للملك الفول المدمس الذي اشتهر به في دمنهور , في قدر من الذهب ========================================
الرئيس جمال عبد الناصر أثناء خطابه في إستاد دمنهور يوم الأربعاء 15يونيو 1966 علي هامش زيارته لدمنهور
إفتتاح نادي المعلمين بدمنهور في منتصف الستينيات
يرجع تاريخ هذه الصورة الى عشرينيات القرن الماضي, وقد تم التقاطها من فوق مئذنة مسجد الحبشي وتجمع مدرسة البنات ومدرسة الصنايع ومدرسة الزراعة المتوسطة كما يظهر فيها مجري ترعة الخندق الشرقي والتي كانت تمر خلف الثلاث مدارس ( وكانت تلك المنطقة من المجري الملاحي تعرف بكوع القرد ) ثم يستمر المجري حتي يمر من أمام مدرسة دمنهور الثانوية للبنين
=================================================================================
الملك فؤاد الاول عند وصوله الي محطة دمنهور يوم الجمعة 7نوفمبر 1930 لوضع حجر اساس مكتبة فؤاد وتياترو فاروق
========================================
عبد السلام باشا الشاذلي هو الذي نقل دمنهور من قرية كبيرة إلي مدينة راقية وفي عهده تم إنشاء تياترو فاروق ( الأوبرا حاليا) ومبني المجلس البلدي ودار الأسعاف ومبني مديرية البحيرة ( مجلس الدولة حاليا) ومنتزة البلدية ( حديقة الجمهورية حاليا ) وكذلك فتح شارع الملك فؤاد الأول ( الجمهورية ) وشارع الأميرة فوقية ( 23يوليو )
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من روائع العمارة الكلاسيكية بدمنهور والتي تحتوي علي العديد من المباني الرائعة والمتعددة الطرز المعمارية الرائعة والفريدة والتي ومن النادر أن نجد لها مثيلا … والصورة إلتقطت سنة 1927 لعمارة اللقاني المواجهة للمحكمة الكلية القديمة
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من روائع العمارة الكلاسيكية بدمنهور والتي تحتوي علي العديد من المباني الرائعة والمتعددة الطرز المعمارية الرائعة والفريدة والتي ومن النادر أن نجد لها مثيلا … والصورة إلتقطت سنة 1927 لعمارة اللقاني المواجهة للمحكمة الكلية القديمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق